إحتفلت علامة “سيتافيل الشرق الأوسط” التي تحتضن تشكيلتها مستحضرات العناية بالبشرة، ذات التركيبة المثبتة جدارتها طبياً في توفير بشرة صحية، بـ 70 عاماً من النجاح ، شارك في حضورها مجموعةٌ كبيرة من العاملين في مجال العناية بالبشرة، والباحثين، والصيادلة، وخبراء الرعاية الصحية، وممثلين عن وزارة الصحة.
تاريخ سيتافيل في مجال العناية بالبشرة:
تم اختراع “سيتافيل” في العام 1947، على يد أحد الصيادلة الرواد في مدينة تكساس، من خلال أول منتج لها، وهو “غسول سيتافيل للتنظيف”- المعروف اليوم باسم “منظف البشرة اللطيف من سيتافيل”- والذي لا يزال يحافظ على تركيبته الأصلية، وسرعان ما أدرك مستخدموه قدرته اللطيفة على تنظيف البشرة بعمق، ومنذ ذلك الحين، بدأت تشكيلة مستحضرات “سيتافيل” بالنمو.
من خلال تخصصها في تزويد البشرة بمجموعةٍ متنوعة من مستحضرات العناية التي تلائم مختلف أنواعها، باتت “سيتافيل” واحدة من أهم وأشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة، والتي يوصي بها أطباء الجلد وخبراء العناية بصحة البشرة حول العالم.
انتشار سيتافيل حول العالم:
باتت مستحضرات “سيتافيل” منتشرةً في أكثر من 70 بلداً حول العالم، وهي توفر تشكيلة واسعة من المستحضرات الخاصة بالعناية اليومية بالبشرة، بدءاً من مستحضرات التنظيف، والترطيب، والوقاية من أشعة الشمس، مروراً بمنتجات العناية ببشرة الأطفال، ووصولاً إلى المستحضرات والتركيبات الخاصة بالبشرة الحساسة وبتلك التي تعاني من مشاكل مثل حب الشباب، والأكزيما والوردية.
